عقب نهاية المباراة التي جمعت المنتخب الوطني الجزائري بنظيره المصري و التي اقتطع بها المنتخب الوطني تاشيرة المونديال 2010
كان عبد القادر غزال في قمة السعادة حيت لم يستطع اخفاء دموعه و هو يضم زملاؤه اليه
ماسكا هاتفه ليتصل مهنئا بعض اقاربه
و اتناء اتصال هاتفي اجراه في غرفة تغيير الملابس الخاثة بمراد مغني حيت بدا غزال هاربا من الصحافة التي صادفته و هو في غرفة التغيير مع مغني يكلم خطيبته
حينها انهالت عليه الاسئلة حول موضوع الزواج ليضحكا هو و مغني دالين على وجود امر كهدا
قائلا . نعم ان شاء الله
و سئل عن العروس فاجاب
هي جزائرية من العاصمة تعرفت عليها اتناء دراستها بايطاليا مند عامين و نصف تقريبا و الان الحمدلله خطونا خطوات جيدة نحو بناء مستقبلنا
